حياة الطالب

مرحبًا بك في عالم مختلف من التعلّم والتجربة!

decoration

حياة الطالب

في 42 عمّان، الحياة لا تقتصر على البرمجة فقط، بل هي رحلة مليئة بالتحديات، التعاون، المتعة، والنمو الشخصي. هنا تكتشف نفسك وتعيش تجربة فريدة تجمع بين التعليم، الصداقة، والابتكار.

حياة الدراسة

في 42 عمّان، لا توجد محاضرات تقليدية ولا أساتذة، بل تتعلم من خلال المشاريع، التعاون، وحل المشكلات الحقيقية. الطلاب يعملون ضمن بيئة حديثة ومفتوحة على مدار الساعة، مما يسمح لهم بتحديد جدولهم بنفسهم والتعلم بالسرعة التي تناسبهم. كل يوم في 42 هو مغامرة جديدة تبدأ بمهمة صغيرة وتنتهي بإنجاز كبير! ستتعلم كيف تفكر كمبرمج محترف، وكيف تواجه التحديات التقنية بخطة وإبداع.

المسابقات والهاكاثونات

الحماس يبلغ ذروته عندما تبدأ المسابقات! سواء كانت تحديات برمجية داخلية أو هاكاثونات بالتعاون مع اصدقاء من القطاعين العام والخاص، يعيش الطلاب تجربة تنافسية تحفّز الإبداع وروح الفريق. الهاكاثونات في 42 عمّان ليست مجرد مسابقات، بل فرص لتطبيق المعرفة على مشاريع حقيقية، والتعرّف إلى خبراء من مجالات مختلفة، وربما إطلاق أول مشروع ريادي!

الترفيه

التعلّم في 42 لا يعني الجدية فقط. ففي كل زاوية من الكامبس، هناك مساحة للراحة والمرح! منطقة الألعاب والأنشطة الترفيهية تمنح الطلاب فرصة لتجديد طاقتهم بعد ساعات من التركيز، سواء بلعب الـ PlayStation، الشطرنج، تنس الطاولة، أو مجرد الحديث مع الأصدقاء. هذه اللحظات هي التي تصنع أجمل الذكريات وتخلق روح العائلة بين طلاب 42.

التطوع

روح المشاركة جزء أساسي من حياة طلاب 42 عمّان. من خلال المبادرات التطوعية داخل وخارج الكامبس، يساهم الطلاب في خدمة المجتمع، سواء عبر تعليم البرمجة للأطفال، أو دعم مبادرات بيئية وتقنية. هذه التجارب تعزز حس المسؤولية والانتماء، وتمنح الطلاب مهارات تواصل وتنظيم قيّمة لحياتهم المهنية القادمة.

decoration

من قلب التجربة

في 42 عمّان، التجربة لا يمكن وصفها بالكلمات فقط ولازم تشوفها بنفسك! من أول يوم في الـ Piscine إلى لحظات الاحتفال بالإنجازات، كل فيديو يعرض جزء من الرحلة اليومية للطلاب. استمتع بمشاهدة قصص حقيقية عن التحدي، التعاون، والابتكار داخل الحرم الدراسي.

افتتاح البرنامج
42 عمان
المديرة التنفيذية - تواصل
هاكاثون JODDB
قصة انوار البكار
رحلة عبدالرحمن عليمات

كلمات من طلابنا

كل طالب عنده قصه مميزة خاصه فيه وطلابنا بحبوا يشاركو معهم قصصهم ولحظات من القلب عاشوها يوم بيوم ببرنامج 42 عمان

دانيا قدومي

دانيا قدومي

خريجة ذكاء اصطناعي من جامعة الزيتونة وطالبة من أكثر من سنة في 42 عمّان. هون تعلّمت لغة C وطبّقتها من خلال المشاريع الحقيقية والواقعية بطريقة التعلّم التشاركي، وهي كانت طرق جديدة وغير تقليدية بالنسبة إلي، بس ساعدتني كثير أبني مهارة الشغل ضمن فريق. وبجانب الجزء التقني، تعلّمت كمان مهارات شخصية، مثل كيف أطوّر من نفسي، وكيف أكمل للنهاية، وكيف أتعلم ذاتيًا. وقدرت أطبّق هالإشي بمشروعي في الذكاء الاصطناعي اللي أنجزته وأنا لسة طالبة في الجامعة وطالبة في 42 عمّان. وحاليًا أنا في مرحلة الحصول على براءة إختراع، وعم بشتغل على تطوير نفسي أكثر في هذا المجال.

"تجربتي بين الذكاء الاصطناعي و42 عمّان صنعت ثقتي، وخلّت الشغف يتحوّل لإنجاز"
عمار صالح

عمار صالح

مع إني ما كملت التوجيهي، بس كنت دايمًا أحب البرمجة والذكاء الاصطناعي، وهذا اللي خلّاني أدخل 42 عمّان. من خلالها تعلّمت التعلّم التشاركي، والعمل الجماعي، وكيف أشتغل فعليًا ضمن فريق. بعدها أخذت دورة تحليل البيانات (Data Analysis)، وتعلّمت منها الإحصاء، وأساسيات الرياضيات، وتحليل البيانات، واختبار الفرضيات. ومن أهم الأشياء اللي اكتسبتها من 42 عمّان إنها أعطتني ثقة كبيرة بنفسي، وعلّمتني كيف أكون جزء من فريق واحد، وهناك بلش يتكوّن عندي حلم حقيقي بدي أحققه.

"من 42 عمّان بدأت ثقتي، ومن حبي بالبرمجة بلش حلمي يكبر"
عبدالرحمن صلاح

عبدالرحمن صلاح

طالب علم حاسوب في الجامعة الهاشمية، سنة رابعة. السنة الماضية التحقت ببرنامج 42 عمّان. وخلال رحلتي فيها تعلّمت أشياء كثيرة، منها العمل الجماعي، وحلّ المشاكل، وتطوير المواقع، وبرمجة الأنظمة وإدارتها، بالإضافة لإدارة المشاريع.

"رحلتي بين الجامعة و42 عمّان علّمتني كيف أحوّل شغفي بالتقنية لمهارة حقيقية وشغل جماعي فعّال"